هل بعض أنواع الكائنات الفضائية من أصل دودة قشيرية؟ وما علاقة الكائنات الفضائية بالنفايات الإلكترونية بالأرض والمريخ؟
يزعم الكاتب في هذه المقالة مجموعة من 7 نقاط أساسية بشأن كائنات جوف الأرض والمريخ.
قد يهمك أيضًا هل المخلوقات الفضائية الخفية تعيش في كوكب الأرض؟
لا وجود للكائنات الفضائية
يزعم الكاتب أن حقيقة كائنات جوف الأرض ما إلا ديدان سحرية، ذات قشور وذات أشواك وأهداب، دفنت بطريقة ما في العالم الخفي في تربة الأرض الرخوة للمدن، أو القرى المستهدفة بهذا النشاط الخلوي والنخامي للكائنات الفضائية، بهدف نشر الأكاذيب بها.
ويزعم الكاتب ألا وجود للكائنات الفضائية، بل إنها بطريقة ما بعد نموها وتضخمها تتحول إلى هيئة تشبه هيئة البشر بألوان مختلفة، مثل اللون البني الغامق أو الأخضر أو الأزرق، وأنها تمتص المياه من الرواسب الجوفية بالأرض والرمال أو التربة أو الصخور.
ويزعم الكاتب أن الكائنات الخرافية الفضائية تتكلم لغة رموزًا وإشارات ليست لغة بشرية، وهي لغة سحرية تساعدها على إصدار طاقة المادة المضادة.
ويزعم الكاتب أنها تستطيع التفكيك والتحليل للمكونات، مثل البلاستيك والمعادن والإلكترونيات والنفايات، وإعاده تشكيلها وتكوينها على صورة متنوعة ومختلفة من الأشكال والأشياء والأجسام.
ويزعم الكاتب أن في النهاية تصنع الكائنات الفضائية النشاط الخلوي النخامي للاستيلاء أو السطو على الشحم وفقس بيضات الديدان الجديدة، من أجل إنتاج طاقم سكوت UFO Scout Team للفضائيين، لتصنيع الصحون الفضائية، بهدف غامض للفضول والتطفل على الأجواء ثم الفضاء.
قد يهمك أيضًا أهم الرحلات الفضائية وأكثرها تأثيرًا في التاريخ
المريخ وإنتاج كائنات فضائية جديدة
ويزعم الكاتب أن القصة نفسها تدور على سطح وجوف المريخ وكهوفه في سباق الدول العالمية لاستعمار المريخ واستغلال البشر، بزراعة الديدان الشوكية والفضائية في قلب تربة المريخ قرب النفايات والحطام الفضائي للرحلات غير المأهولة للدول والبلدان الأخرى.
وبذلك هذا يسبب نشاطًا طبيعيًّا جيولوجيًّا جوفيًّا للكائنات الفضائية الوهمية، وتعمل على استغلال موارد كوكب المريخ ونشاطها الحيوي الطبيعي في صنع شرنقة أو أكثر لإنتاج كائنات فضائية جديدة على المريخ وفى كهوفه.
وتَستَغل النفايات والمركبات العاطلة دون طاقة -النفايات الالكترونية- لإنتاج بزّات خاصة بها وأسلحه طاقة مضادة، مثل الأجسام المجهولة الفضائية.
وأخيرًا يزعم الكاتب أن الكائنات الفضائية موجودة في الطبيعة أسفل المدن أو القرى أو الصحارى أو الغابات، وأن في حالة وجودها أسفل المدن أو القرى الحديثة، قد تخترق الإسفلت بوسيلة من وسائلها العلمية الخفية، وتخرق الإسفلت وتظهر على سطح الأرض للمارة أو عابري السبيل.
وأن في معظم الأحوال لا يجب لمسها أو تعريضها للماء الجاري لاحتوائها على الفيروسات الغامضة، مثل فيروس كرونا القديم أو غيره من الأمراض والميكروبات والفيروسات.
نوفمبر 15, 2023, 3:23 ص
لقد قمت بمتابعتك و قراءة مقالاتك و اتمنى أن تتابعني
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.