ملخص كتاب لماذا يحب الرجال العاهرات

 أعرض لكم اليوم ملخص كتاب لماذا يحب الرجال العاهرات، ويعد الكتاب من أكثر الكتب التي تحمست لقراءتها، وكانت مبرمجة ضمن قائمة كتب الصيف التي أقرأها بعد التخرج، لكنني تحمست أكثر من اللازم وأنهيته قبل العطلة.

اقرأ أيضاً تلخيص كتاب طريقة التفكير سيكولوجية النجاح

معلومات عن شيري أرجوف مؤلف لماذا يحب الرجال العاهرات

معلوماتي عن شيري أرجوف محدودة جداً، في ويكيبيديا ذٌكروا أنها من مواليد 5 نوفمبر 1977، وهي مؤلفة أمريكية من أصول فرنسية، لها كتابان: لماذا الرجال يحبون العاهرات و لماذا الرجال يتزوجون العاهرات.

ربّما عنوان الكتاب يوحي بشيء، لكن محتواه جميل ومختلف وقد لخصت أهم النقاط وأقوى نصائح الجاذبية التي تتبعها المرأة القوية أو العاهرة كما وصفتها الكاتبة.

اقرأ أيضاً نحن نتاج ما نقرأ

اقتباسات وخلاصات من كتاب لماذا يحب الرجال العاهرات

 أي شيء تطارده في الحياة يهرب منك.

 المرأة التي تجعل الرجل يفعل المستحيل لأجلها؛ هي في الحقيقة لا تظهر اهتماماً كبيراً له.

 التجاهل طبيعة الرجل لمعرفة ردة فعلك. إذا بدأت بملاحقته هو سيبعد، فببساطة هو يحارب من أجل امتلاك الأشياء التي لا يمتلكها.

 تصرفكِ نحو نفسكِ یحدد تصرف الرجل نحوكِ، تصرفي وكأنكِ جائزة وهو سیؤمن بذلك.

 أكبر اختلاف بین العاهرة والمضحیة هو الخوف، فالعاهرة لا تظھر خوفها أن تكون من دون رجل.

 إذا خُیِّرت العاھرة بین كرامتھا أو العلاقة؛ حتما ستختار كرامتھا عن أي شيء آخر.

 أكثر شيء یثیر رغبة الرجل لامتلاك إمرأة هو ألا تكون سهلة، وألا تكون مطیعة وهادئة.

 الرجل یعلم أن أي امرأة تقبل العرض في آخر لحظة.

 إذا جعلت نفسك أماً له، سیضع خطة للدفاع عن حریته.

 عندما تطلب المرأة من الرجل عدة أشیاء ليفعلھا من أجلها، فمن الأفضل أن تعطیه الحرية فیما یرید عطاءه، ثم احكمي عليه.

 العاهرة تعطي للرجل مساحة من الحرية، لذلك هو لا يخاف منها أن تحبسه في القفص، وعندها سيحاول هو وضعها فيه.

 عندما تخبريه أنكِ لستِ مهتمة بالدخول في علاقة جدية؛ سيستمر في محاولة تغيير رأيك.

 سیراقبكِ إذا كنت معتمدة علیه عاطفیًا أم لا، أكثر من أي شيء آخر.

 لا بد أن یعرف أنكِ اخترتِ أن تكوني معه ولیس بسبب حاجتك إلیه، فعندھا فقط سیعلم أنك شریك مساوٍ له في العلاقة.

 العادات السیئة أسھل من الحسنة؛ لأن العادات الحسنة تتطلب إدراك للتأثیر مع الانتظار للنتیجة الجیدة.

 إذا جعلكِ تشعرین بعدم الأمان، دعي إحساسكِ یقودكِ.

 الرجل المثالي ینبھر بالمرأة التي تحب العلاقة بطریقة حقیقیة.

 بوجود الصراحة سیوجد "اللمعان"، حینھا سیتواجد مفتاح واحد للأقفال.

 اجعلیه یشعر أنه المتحكم، فسیبدأ مباشرة بفعل الأشیاء التي تریدینھا؛ لأنه یريد دائما أن یكون "السلطان" في نظرك.

 عندما توقفي غروره بطریقة لیّنه فھو لن یحاول أن یتعامل معكِ بعنف.

 عندما تكونین أكثر أنوثة ونعومة؛ ستظھرین له وكأنكِ بحاجة إلى حمایة، لكن عندما تظھرين له أكثر عدوانیة فسیشعر أنك تجبرینه.

 الرجل الذي یدع المرأة تدفع الحساب في أوائل اللقاءات بینھما، ھي تلك المرأة التي ستكون لدیه ممسحة أرجل، ولن یفكر بھا أبداً كفتاة أحلام.

 الشيء المھم الوحید في إظھار القوة ھو أن تكون سراً بینكما ولیس أمام العامة.

 إذا أعطیتِه إحساس القوة؛ فسیرید أن یحمیكِ ویرید أن یحضر لك العالم أجمع.

 عندما تتصرف المرأة وكأنھا قابلة لكل شيء؛ فھي تتعرقل في الحصول على كل شيء.

 الرجال لا یستجیبون للكلام لكن یستجیبون لعدم الاتصال.

 التحدث كثیراً جداً عن "العلاقة" یقودكِ إلى "المجھول"؛ ھذه خرافة.

 الرجال یحترمون المرأة التي تتواصل معھم بطریقةٌ محكمةٌ؛ لأنھا طریقتھم التي یستخدمونھا دائماً في الكلام.

 عندما تكونین سعیدة دائما؛ سیكون لدیه إحساس الحریة دائماً؛ فیشعر أنه محظوظ.

 لا تفسدي روتینك الخاص؛ حتى لا تخلقي فجوة بینكما؛ لأنك حینھا ستریدین استبدال ما تخلیتِ عنه وستبدئين في توقع تلبیة حاجاتك الخاصة أكثر من قِبل شریكك، معظم النساء یتعطشن بأن ینتظرن من الرجال إشباع حاجتھن بدلا من أن یُشبعنھا بأنفسھن.

 عندما ترتبط المرأة بحیاتھا أكثر؛ ستبدو أكثر قوة في عین الرجل؛ لأنه لا یستطیع إبعادھا عن حیاتھا الشخصیة.

 عندما تجتھد المرأة كثیرا لتحافظ على العلاقة فھي بذلك تُخفض مستوى العلاقة. عندما تكونین كالبھلوان لن تجدي العلاقة في مجراھا الصحیح، ولكن عندما تكون العلاقة أكثر سھولة وأكثر عفویة ستدركین أنھا في مجراھا الصحیح.

 لا بد أن تبتعدي عن التوغل في الوحل؛ عن طریق التمسك بحیاتك، لأن العلاقة في النھایة عبارة عن قدر.

 عادة تھمل المضحیة نفسھا كثیراً؛ لأنھا ترى أن سعادته وإرضاءه أھم من نفسھا.

 عندما تتذمرین سیلقي بكِ للخارج؛ أما إذا تحدثتِ بأفعالكِ ستلفتین انتباھه.

 عندما یترككِ الرجل؛ سینظر خلفه لیتأكد إذا كانت "تنتظرینه" أم لا.

 إذا أصبح الروتین بینكما متوقعاً فسیعطیك حبًا مثل حبه لأمه، وحینھا سیھزأ بك أكثر فأكثر.

 الانتقاد السلبي والتذمر یدعان الرجل یعلم أنه یمتلكك حیثما یرید. عندما تتذمرین تصبحین مشكلة وسیحاول إخراجكِ من حیاته، أما إذا لم تتذمري سیحاول حل

المشكلة نفسھا.

 عاملیه كصدیق أي من دون تكلیف، فسیأتي إلیك لأنه یرید الرومانسیة مع امرأة یطاردھا.

 صنع مسافة صغیرة بینكما مع إظھار التحكم بالنفس؛ تجعله قلق حیال خسارتك.

 یستھزئ الرجل بالمرأة عن طریق توقف اھتمامه بھا بعد فترة.

 إذا حرمتيه من العمل الروتیني وجعلتِ أحداً آخر یفعله بدلاً منه، سیحاول ھو فعل الروتین بنفسه.

 الرجل یتلقى مشاعر المرأة كخصم یسھل التغلب علیه.

 بعض النساء لدیھن قلق حیال أن الرجل یعتقد أنھا غیر واثقة بنفسھا.

 التحدث في المشاعر بالنسبة للرجل مثل التحدث في العمل، وعندما یكون مع امرأة فھو یرید أن یشعر بالمرح.

 إجبار الرجل على التحدث دائماً عن مشاعره فھذا لن یبین له فقط أنكِ بحاجة إلیه ولكن ستفقدين احترامك أیضاً وعند فقدانكِ لاحترامكِ سیعیر اھتماماً أقل لمشاعرك.

 الشيء الوحید الذي تحتاجینه في البدایة ھو مقدار الوقت الذي تقضینه معه لأنه بعد فترة سیتوقف لیرى ھل ستزول مشاعره تجاھك.

 الرجال یتعاملون مع المرأة مثل معاملتھم للرجال الآخرین، فھم "یدعون أنھم لا یشعرون"؛ حتى لا یظھرون ضعفھم وبأسھم.

 الرجال لا یحترمون المرأة المطیعة بصورة عمیاء "أعتقد أن الجميع يفعل ذلك و ليس الرجال فحسب"، لذا لا تخافي من الدفاع عن رأیكِ وعن نفسكِ ، فھذا لن یولد احترامه فقط ولكن سیقربه منك أیضاً.

 الرجال یؤكدون أن العاھرة تكون أكثر جاذبیة والمضحیة أكثر خوفًا.

 عندما یحب الرجل فسینحرف فجأة عن طریقه ویتوقف عن التفكیر بنفسه ولا یرید سوى أن یفعل أي شيء من أجلھا ولا یرید أحداً آخر غیرھا.

 ھو لن یحترمك أبداً إلا إذا كنتِ مسؤولة عن نفسكِ وتستطیعین الاعتماد على مالك الخاص. لا بد أن یعلم أنكِ لن تقبلي سوء المعاملة وأنكِ محافظة على احترامكِ لنفسكِ ووظیفتكِ كشيء أساسي لتعتمدي على نفسك به، هكذا لن یشعر أنك تحت رحمته كلیًا.

 إمكانية اختیارك لكیفیة المعیشة وكیفیة معاملتكِ؛ ھذان الشیئان سیمدانك بالقوة الأكبر من الأشیاء المادیة على الإطلاق. 

 أي نوع من أنواع العلاقات إذا أحس أحد أن الآخر لا یعطي؛ ھو أو ھي یبدأ بعدم احترام ھذا الشخص .

 مھما بلغ جمال المرأة فھو لن یعزز احترامه لھا؛ فالمظاھر ستوصله لمبتغاه ولكن استقلاليتھا ستبقيه على اطلاع بھا.

 عندما یستنزفك الرجل مادياً بغیر انتظار الفرصة المناسبة؛ فھذه علامة أنه طماع.

 ببساطة الناس یظھرون احترامھم لأنفسھم عن طریق إثبات أنھم قادرون على تحمل مسؤولیة أنفسھم، كلما كنتِ أكثر استقلالیة عنه؛ كلما كان أكثر اھتماماً بكِ.

 إذا أوضحتِ رغبتك بالحصول على شیئًا ما؛ بعض البشر سیضعون العواقب والصعاب أمامكِ مباشرةً.

 عند كسركِ للروتین ولا تكونين متواجدة معه طوال الوقت، فھذا یجعله یحوم حولكِ، فالرجال لا یستجیبون للكلمات إنما یستجیبون لعدم الاتصال.

 لا تكافئیه على تصرف سيئ، ببساطة ھو لن یحترم المرأة التي تُضاعف من مجھودھا لإرضائه.

 إذا لم یحدد موعداً سابقاً؛ لا تقابلیه.

 أحسن طریقة لحل المشاكل وتسویتھا عن طریق عدم إخباره أنھا ستحل، وعندما تقللین من وجودكِ أو من روتینكِ فھذا سیجلب انتباهه إلیكِ.

 مقدار حصولكِ على أي شيء بالضحك یكون أكثر من حصولكِ علیه بالجد.

 الرجل یشعر بالانتصار على المرأة عندما یتغلب علیھا عن طریق خداعھا فتصدقه، وفي ھذه المرحلة یبدأ أن یمل منھا.

 الذي یجذب انتباه الرجل ھو التجاھل فھذا یشعره بالخطر وعدم الثقة؛ لأنه لم یستطع أن یجعلھا تحت سیطرته أبدا.

 الناس القویة حقًا لا تشرح لأحد لماذا یریدون الاحترام،

فھم فقط لا یتعاملون مع أحد لا یعطیھم الاحترام.

 التجاھل أكثر شيء یجذب الرجال عن كل ما سبق.

 

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى.

ما رأيك بما قرأت؟
إذا أعجبك المقال اضغط زر متابعة الكاتب وشارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يتسنى للكاتب نشر المزيد من المقالات الجديدة والمفيدة والإيجابية..

تعليقات

أكتوبر 8, 2022, 10:18 م

good

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يوليو 12, 2023, 11:50 ص

جميل جدا
لكن الكتاب يحاكي مجتمعات غير تقليدية ومحافظة
وعليه لايمكن تطبيقه على مجتمعاتنا فالاسلام قد حدد نوع العلاقة وطريقة تكونها وحدودها

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

أكتوبر 16, 2022, 5:26 م

أعجبتني طريقة كتابتك استمري

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

نوفمبر 12, 2022, 9:50 ص

لم ارى في المقال سوى اقتباسات, ظننت من العنوان اني سأقرأ ملخصا كاملا للكتاب ورأيا حول ما جاء فيه لكن على العموم مشكورة جهودك في ترتيب الاقتباسات وانتقائها

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

فبراير 23, 2023, 10:41 ص

نعمْ وأنا مَن ظننْت هذا، وَمن أضحكنْي هذا الذي يقوُل "أعجبتني طريقة كتابتك" ؟؟ ...

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

ديسمبر 11, 2022, 10:33 ص

شدني الاقتباس السادس ..بان العاهرة اذا خيرت بين كرامتها والعلاقة ستختار ا
كرامتها؟؟

هل من تختار كرامتها تكون عاهرة ؟ من افضل كرامة المرأة ام علاقتها مع ذكر لا يشبه الرجال ؟

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

فبراير 10, 2023, 9:37 ص

هذه متابعة جيدة منكَ..
لماذا ستختار العاهرة ( كرامتها ) التي ليس لديها أصلاً! هذه محض تناقض في السيناريو.

وبالنسبة لسٶالك الثاني؛ رغم وأني أعلم أنه سٶال عشواٸي منك، لكني أقول: المرأة التي تمارس الحب مع أي رجل ليس لديها ذرة كرامة، إذًا إن مارست الحب مع أشباه الرجال أم لا فهي لا تزال دون كرامة.

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يونيو 2, 2023, 6:11 م

نعم كلام صحيح أؤيده

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يوليو 29, 2023, 11:17 ص

العاهرات اكثر تحدث عن الشرف لفقدانهم الشرف ففاقد الشي يعني فراغ او نقص زالك النقص يملئه بالحديث عنه من خلال منظوري زالك الحديث اما مردود شرف واما ندم وانا كان ندم فهو البحث عن الاخلاق التي قد ضاعت والامل ب عودتها ثانيا زالك ما يجعل العاهره ان خيرت ما بين ان تختار العلاقه او الكرامه اختارت الكرامه لفقدانها لها ومن باب التحسر لفقدانها وهي تعلم جيدابفقدانها كل زالك بداخلها ف العاهره من وجه نظر العالم اجمع هي التي لا اخلاق لها وانا هنا احترم اعتراضك الصحيح من وجه نظرك ولكن ما اره هنا خيار العاهره لكرامتها هو شي ندمت علي فقدانه فلو رجع الزمن بها لاختارت كرامتها دون العلاقه

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

ديسمبر 28, 2022, 10:27 ص

الرجل المشغول بعمله لا ينتبه لأي نوع من النساء، فتطارده النساء!!

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

أغسطس 23, 2023, 6:34 ص

هذا صحيح، فأين له بالوقت الكافي، بالتأكيد هو رجل لديه الكثير من أوقات الفراغ
مع عظيم محبتي وتقديري لكم

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يناير 21, 2023, 3:32 ص

كأنه عاكس مافي الحياة صاحب المقال
العاهرة ليس لديها ماتخسره في كل شيء لذلك لا حياء ولا هم يحزنون

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يونيو 2, 2023, 6:12 م

اى كرامة؟؟؟

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يونيو 7, 2023, 7:19 ص

اجتهاد رائع وتلخيص واضح وكاني قرات الكتاب

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

مقال طويل و جيد ، ينجذب القراء الى العناوين الغريبة

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

أغسطس 23, 2023, 6:32 ص

متفق مع حضرتك تماما، هذا رأيي، تحياتي ومحبتي لكم

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

لعل الكاتبة قد خانها التعبير
فهي تتحدث عن الزوجة التي تتقن فنون الإغراء وتجيد سحر الأنوثة ولأن الكاتبة من بيئة غير محافظة فمن الطبيعي ألا تجد سوى العاهرة لتضرب بها المثل في إتقان هذا الدور بوصفها صاحبة حرفة تجيد لعب هذه الأدوار باحترافية.
غير أننا إذ نتفهم طبيعة الثقافة المجتمعية التي استملتها الكاتبة من وحي بيئتها لنؤكد على أن المرأة في منظور الإسلام أكبر من أن تكون مجرد غرض لإمتاع الرجل فقط فهي موضع تقدير واحترام وهي إن كانت نصف المجتمع إلا أنها هي التي تلد النصف الآخر وبهذا تكون المرأة في الإسلام هي المجتمع كله.

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

أكتوبر 16, 2023, 2:13 م

لقد قمت بقراءة مقالك و متابعتك، واتمنى ان تقومي بمتابعتي

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

نوفمبر 12, 2023, 1:35 م

https://chat.whatsapp.com/DcIbdVUig6bASySkJnGcXT

أضف ردا
يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

يجب عليك تسجيل الدخول أولاً لإضافة تعليق.

هل تحب القراءة؟ كن على اطلاع دائم بآخر الأخبار من خلال الانضمام مجاناً إلى نشرة جوَّك الإلكترونية

مقالات ذات صلة
نوفمبر 25, 2023, 3:02 م - سيرين غازي بدير
نوفمبر 23, 2023, 3:22 م - سمسم مختار ليشع سعد
نوفمبر 22, 2023, 12:03 م - سيرين غازي بدير
نوفمبر 19, 2023, 11:35 ص - قارئة الكتب
نوفمبر 17, 2023, 7:16 م - إسلام عبد الكريم السنوسي
نوفمبر 12, 2023, 3:20 م - سمسم مختار ليشع سعد
نوفمبر 9, 2023, 12:53 م - سمسم مختار ليشع سعد
نوفمبر 8, 2023, 2:34 م - سمسم مختار ليشع سعد
نوفمبر 8, 2023, 9:47 ص - سمسم مختار ليشع سعد
نوفمبر 7, 2023, 11:36 ص - سمسم مختار ليشع سعد
نوفمبر 1, 2023, 4:03 م - إياد عبدالله علي احمد
أكتوبر 25, 2023, 11:32 ص - إياد عبدالله علي احمد
أكتوبر 12, 2023, 5:40 م - مصطفى محفوظ محمد رشوان
أكتوبر 10, 2023, 7:16 ص - حسين أحمد علي محمد
أكتوبر 7, 2023, 9:41 ص - إياد عبدالله علي احمد
أكتوبر 7, 2023, 9:13 ص - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
أكتوبر 2, 2023, 11:16 ص - محمد إسماعيل الحلواني
أكتوبر 2, 2023, 8:23 ص - إياد عبدالله علي احمد
أكتوبر 1, 2023, 3:23 م - سارة عبد العظيم المشايخ
سبتمبر 28, 2023, 3:16 م - لمى السلمي
سبتمبر 27, 2023, 1:40 م - حسين أحمد علي محمد
سبتمبر 25, 2023, 8:02 ص - إيمان عبدالباري قائد
سبتمبر 16, 2023, 7:42 ص - شروق محمود.
سبتمبر 13, 2023, 6:48 ص - مدبولي ماهر مدبولي
سبتمبر 11, 2023, 5:48 م - طارق نضال علي
سبتمبر 11, 2023, 5:33 م - سعاد عبدالحفيظ أحمدين
سبتمبر 11, 2023, 3:52 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
سبتمبر 11, 2023, 10:04 ص - محمود سلامه الهايشه
سبتمبر 10, 2023, 7:21 م - إيمان عبدالباري قائد
سبتمبر 9, 2023, 11:29 ص - مدبولي ماهر مدبولي
سبتمبر 9, 2023, 10:15 ص - مدبولي ماهر مدبولي
سبتمبر 6, 2023, 7:13 ص - مدبولي ماهر مدبولي
سبتمبر 5, 2023, 4:03 م - مني خالد علي
سبتمبر 5, 2023, 2:47 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
سبتمبر 4, 2023, 3:29 م - مدبولي ماهر مدبولي
سبتمبر 3, 2023, 11:41 ص - مدبولي ماهر مدبولي
أغسطس 31, 2023, 3:19 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
أغسطس 30, 2023, 4:43 م - سعاد عبدالحفيظ أحمدين
أغسطس 30, 2023, 8:03 ص - ميساء محمد ديب وهبة
أغسطس 26, 2023, 8:48 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
أغسطس 19, 2023, 12:08 م - مدبولي ماهر مدبولي
أغسطس 16, 2023, 2:39 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
أغسطس 15, 2023, 7:30 م - محمد أمين العجيلي
أغسطس 10, 2023, 4:17 م - علياء عصام الدين
أغسطس 9, 2023, 3:04 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
أغسطس 8, 2023, 1:47 م - مرتضى علي ناصر مكين
أغسطس 8, 2023, 12:20 م - سعيد إبراهيم محمد
أغسطس 8, 2023, 10:12 ص - جمال عبدالرحمن قائد فرحان
أغسطس 5, 2023, 8:13 م - اسامه غندور جريس منصور
يوليو 27, 2023, 12:31 م - محمد أمين العجيلي
يوليو 25, 2023, 9:26 ص - محمد أمين العجيلي
يوليو 23, 2023, 1:31 م - عبدالرحمن أحمد عبدربه الصغير
يوليو 22, 2023, 8:25 م - محمد أمين العجيلي
يوليو 22, 2023, 11:24 ص - عبدالحليم ماهاما دادولا عيدالرحمن
يوليو 17, 2023, 6:07 م - إيمان يحيى
يوليو 16, 2023, 8:20 م - محمد أمين العجيلي
يوليو 16, 2023, 2:34 م - عبدالحليم ماهاما دادولا عيدالرحمن
نبذة عن الكاتب